اي اهانة هذه واي حقد هذا الذي يرتكبه رئيس الدولة الاكبر في العالم وما مستقبل العالم بوجود هؤلاء الفجرة الذين يعتدون عليك تارة ويستخدمون ضعفاء المسلمين ليشكلوا منهم خلايا ارهابية تقتل من اجلهم للاساءة للاسلام واهله.
اما حكام الامة الذين يستهلون تصريحاتهم بانهم يحاربون الارهاب الاسلامي كثمن لوجودهم ف سدة الحكم فيلعنون انفسهم بالصاق الارهاب بدينهم دون غيره ويعودون على شعوبهم اذلالا وافقارا وتغييرا في المناهج ونزعا للكرامة والحمية من النفوس خدمة للمشروع الصهيوني العالمي الذي ترعبه ايات الجهاد التي اسقطناها من مناهجنا فانتجنا مسلما ذليلا قابلا ان يعود الى عصر ما قبل الاسلام عصر الرق والعبودية والذي تمارسه الدولة الكبرى على شريحة من شعبها وكثير من دول العالم.
رحم الله شهداء المسجد لكنها رسالة مرة القيها في اذن كل مسلم واقول له ان اجر الصلاة عظيم والحسنات كثيرة لكن الذي يحيي نفسا فكانما احيا الناس جميعا ، كنت ارقب ان يخرج من بين الجموع شاب مسلم قوي عزيز يلتف خلف المهاجم ويجرده سلاحه ليأخذ كل اجور المسلمين وكل جور الشهداء ان بقي حيا وان استشهد فلا جزاء اعظم عند الله من جزاء الشهداء.
والسؤال: انجح هؤلاء في اخراج جيل اسلامي مهزوم؟