إن الكفاءة المهنية لوسائل الإعلام هي متطلب إجباري في إجراء التغطية والأنشطة الإعلامية وفقا لمعايير عالية من الأخلاق والمساءلة والمشروعية والمصداقية، مع ممارسة حقوقٍ مثل حرية التعبير والإعلام.
كما أن عنصراً مهماً في البيئة الإعلامية، هو درجة الكفاءة المهنية وخبرة الصحفيين والعاملين الآخرين في مجال الإعلام.
ومن الشائع أن الصحفيين في البلدان التي خرجت في الآونة الأخيرة من نظام سياسي تقييدي للغاية مثل دول العالم النامي سوف يفتقرون إلى العديد من المهارات والمعايير المهنية بالمقارنة مع بلدان ذات تاريخ عريق من الحرية الإعلامية.
إن معظم القضايا الأخلاقية والمهنية التي تواجه الصحفيين في تغطية الانتخابات، هي متغيرات لما يواجهونه في حياتهم العملية اليومية. مع ذلك، فإن هذه القضايا والمعضلات قد تطرح نفسها بطرق خاصة خلال الانتخابات.
ويمكن للأمثلة عن هذه المعضلات المهنية أن تشمل:
نحن في الأردن رغم كل الصعوبات التي تواجه الإعلام وخصوصا الدعم المادي وبعض الصحفيين من اصحاب وسائل اعلام يحتكرون كل الموقع لترى انه جعل من الموقع منبراً له فقط للتعبير عن الاشياء التي يهتم بها فقط دون الإهتمام بكافة مما يجري على هذه البسيطة من اهم الأحداث العالمية والمحلية ، ومن جهة أخرى يوجد صحفيون على كفاءة عالية جدآ ومهنية عالية في تغطية الخبر دون انحياز لاي جهة كانت ويختار كتابه وطاقمه الإعلامي والصحفي بدقة عالية والحمد لله أن من الله علينا بمليك جعل للصحافة والإعلام حرية سقفها السماء.