وسيكون ما أكتبه مدعوما بأدلة بحثية علمية شملت أربعين دولة، منها عشر دول عربية شاركت في اختبار تيمس الدولي عام ٢٠١٥،ستكشف المقالات عن مغالطات عديدة، وأفكار جديدة!
إذا وجدت هذه المقالات قراءة رسميةفإنني أجد عذرا لبعض التفاؤل! أتمنى ذلك مع أن الأمنيات مما لا يتحقق،
ستناقش المقالات متغيرات عديدة مثل، مؤهلات المعلمين وبيئة المدرسة وعدد ساعات التدريس وحجم الصف وحجم الواجب المنزلي ورضا المعلم وتنمو الطلبة ، كما ستناقش أين نحن بين الدول العربية ولماذا صرنا في ذيل القائمة !!
قد تكون المقالات صادمة ولكنها حقيقية