اطيح بهذه الشريحة من قبل الحكومات المتعاقبة ولحكومة عبدالله النسور الفضل في ذلك واطلقت حكومته الرصاصة الاخيرة على هذه الطبقة مدسوسة برغيف الخبز .
تملك هذه الطبقة الثقل العددي المبعثر ولا تملك اي عنصر مادي للمواجهة فاكتفت بتلقي الضربات والدعاء على من كان السبب ونزلاء السجون في الغالب منها .
لن يهدأ الحراك ما دامت تنكة البنزين الاغلى عالميا وتلامس العشرين دينارا وبطاقة الخلوي فئة الخمسة دنانير بـ ثمانية دنانير وبنسبة ربح تتجاوز الـ 60% من التكلفة.