عواطف الحجايا
إن إختيار مدينة الرياض كعاصمة للإعلام العربي (٢٠١٨-٢٠١٩) من قبل مجلس وزراء الإعلام العرب وتسليم الراية بداية من الرياض والتي تعد من اكبر العواصم العربية مساحة وعددا في السكان والتحول الحضاري السريع والمتطور جعل منها نموذجا حضاريا واقتصاديا وصرحا إعلاميا مميزا.
الرياض العاصمة الاعلامية الاولى خطوة كبيرة في تعزيز الاعلام العربي على إعتبار الإعلام هو الموجه الاول في تشكيل الاتجاهات في هذا العصر الاعلامي السريع واصبح تسيس الاعلام في الاحتضار لانه لم يعد بالامكان إخفاء المعلومات عن الجمهور واصبحت المعلومة اسهل ما ينقل سرعة وتداولا واصبحت ضرورة التنسيق الاعلامي العربي المشترك ضرورة لمواجهة الشائعات الاعلامية الهدامة والتي من الممكن ات تهد ما تم بناؤه عبر عصور من الزمن.
إختيار موفق ومبارك للسعودية وإعلامها المتطور بجميع مؤسساتها الاعلامية التي تزخر بالكوادر الاعلامية التي تأخذ على عاتقها تسليم الراية عن خبرة واسعة ومشاريع إعلامية مميزة.