مدار الساعة - أعرب أبناء عشيرة الطويسي / بني ليث في لواء البترا، عن استنكارهم الشديد للمخططات الارهابية الاجرامية التي كانت تستهدف أمن الوطن واستقراره، والتي أعلنت عن احباطها دائرة المخابرات العامة.
وأكدوا أن الأردن سيبقى بجهود قيادته الهاشمية وأجهزته الأمنية ومؤسساته وشعبه الأصيل، قلعة شامخة في مواجهة كل هذه الفتن والمؤامرات، وسيبقى كما عهده الجميع، واحة أمن واستقرار وطمأنينة.
وعبر أبناء العشيرة عن رفضهم المطلق لأي محاولات من شأنها المساس بأمن الأردن، مثمنين الدور الكبير لرجال المخابرات العامة (فرسان الحق) والأجهزة الأمنية المختلفة، بإحباط هذه الأعمال التي تقوم عليها فئة جبانة حاسدة.
وشددت عشيرة الطويسي على أنهم سيبقون دوماً خلف القيادة الهاشمية المظفرة والأجهزة الأمنية الباسلة، في الدفاع عن ثرى هذا الوطن الطاهر وحفظ سيادته وأمنه.
وختموا بيانهم قائلين: "إن الأردن سيظل بقيادة جلالة الملك وولي عهد الأمين، وبتفاني أجهزته الأمنية ومؤسساته وبشعبه المخلص، حصناً منيعاً في وجه كل من يحاول المساس بأمنه".
حمى الله الأردن حراً شامخاً وحفظ الله قيادتنا الهاشمية وشعبنا وأرضنا من كل مكروه.