أخبار الأردن اقتصاديات خليجيات دوليات مغاربيات برلمانيات جامعات وفيات رياضة وظائف للأردنيين أحزاب مقالات أسرار ومجالس مقالات مختارة تبليغات قضائية شهادة مناسبات مستثمرون جاهات واعراس الموقف مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة طقس اليوم

حدادين يتحدث عن الأبعاد والتأثيرات السياسية والإقتصادية المحلية والإقليمية والدولية والدور الأردني الفاعل في حرب غزة (فيديو) (video)

مدار الساعة,Video,فيديو,مناسبات أردنية,الملكة رانيا,ولي العهد,الضفة الغربية
مدار الساعة ـ
حجم الخط
مدار الساعة - إستضافت " جيشنا إف. إم " في حلقة خاصة ضمن برنامج من الألف إلى الياء الخبير والمحلل الإستراتيجي في السياسة والإقتصاد والتكنولوجيا المهندس مهند عباس حدادين للحديث عن الأبعاد والتأثيرات السياسية والإقتصادية الإقليمية والدولية في حرب غزة والدور الأردني الفاعل بذلك, حيث أدار اللقاء الإعلامي المميز د. حازم الرحاحلة.
تطرق حدادين إلى الدور الأردني بقيادة جلالة الملك من دبلوماسي وسياسي وتوجيهاته للحكومة , إضافة إلى الدور الإغاثي والعلاجي ودور وسائل الإعلام الأردنية بشتى أنواعها والموقف الشعبي والرسمي , ثم تطرق إلى الوضع الإقتصادي والسياسي المحلي والإقليمي والدولي .
ومن أبرز ما تحدث عنه حدادين في الحلقة:
- دور الهاشميون ودور قواتنا المسلحة وما قدموه من تضحيات سابقة للقضية الفلسطينية.
- دور جلالة الملك الدبلوماسي منذ اليوم الأول الذي أدى إلى الهدنة وإدخال المساعدات لغزة والضفة الغربية.
- جلالة الملك أبطل صفقة القرن وبعدها عانى الأردن إقتصاديا.
- المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس والتي تعني ٤ مليار مسلم ومسيحي في العالم هي في قلب وذهن ووجدان جلالة الملك ورثها عن آبائه وأجداده فالوصايا عليها هي حق وخط أحمر.
- الثقة بالدبلوماسية التي يقوها جلالة الملك لما يتمتع به الأردن من مصداقية عالمية وإحترام الاتفاقيات والقوانين والتشريعات الدولية, وخصوصاً أننا في الأردن دعاة سلام على مر تاريخنا .
- جلالة الملك وجه بوصلة القادة العرب والمسلمين نحو فلسطين في القمة العربية الإسلامية.
- جلالة الملكة رانيا خاطبت الغرب باللغة التي يفهمها لتوضيح المفاهيم المغلوطة التي إنساق ورائها الغرب والإزدواجية المكشوفة لتبرير العدوان على غزة.
- سمو ولي العهد قاد الدعم الإغاثي للفلسطينيين ودعم المستشفيات العسكرية لقواتنا المسلحة في فلسطين.
- الموقف الرسمي والشعبي الأردني إنصهر في بوتقة واحدة خلف القائد لتحريك الشارع الغربي والموقف الرسمي.
-إختلط الدم الأردني والفلسطيني معا بإصابة ٧ من كوادر قواتنا المسلحة الطبية في مستشفى غزة الميداني، وقبلها معركة القدس واللطرون وباب الواد والشيخ الجراح , وإستشهاد المغفور له لجد المؤسس عبدالله الأول على أسوار القدس.
- الإعلام الرسمي المدني والعسكري والخاص والمرئي والمقروء والمسموع ساهم في نقل الصورة لحقيقية للعالم لما يجري في غزة ، ودحض الشائعات التي تعرضت لها الأردن.
- الأردن يقتسم الغذاء والدواء مع الفلسطينيين. - إقتصادنا بخير لكن المزاج العام أدى إلى تباطىء في حركة السوق المحلي.
- السياحة الداخلية وسياحة رجال الأعمال والمؤتمرات ستدعم ما لحق في السياحة من أضرار.
- دعوة المستثمرين الأردنيين والعرب للإستثمار في الأردن لما يتمتع به من أمن وآمان.
- توفير الطاقة بالاستثمار في تطوير حقول الريشة والطاقة البديلة وأهمها الهيدروجين الأخضر.
- الإسراع في تنفيذ مشروع الناقل الوطني لتزويد المياه.
- عمل صندوق خاص للتحوط في مواجهة أضرار القطاعات من قبل القطاع الخاص.
- حكومة إسرائيل لا تملك أي أفق سياسي للحل ،جميع تصريحات وزرائهم متطرفة.
- هناك أهداف إقتصادية إستراتيجية للغرب تستدعي القضاء على المقاومة والتهجير.
-تدخل الدول الإقليمية في الصراع سيكون على حساب تحقيق مكاسب إقتصادية لها, لتعثر إقتصاداتها أو فك الحصار الإقتصادي عنها.
- إسرائيل لم تحقق أهدافها العسكرية في غزة ولم تحرر الرهائن بالقوة كما وعدت شعبها وشعبية نتنياهو تراجعت إلى ٢٦%
-الشعارات الرنانة التي كنا نسمعها قبل حرب غزة والتي زاودت على الأردن بالدعم والمساندة والتأجيج كلها إختفت خلال الحرب لأنها لم تقدم شيئاً.
للإطلاع على المقابلة كاملة .
رابط المقابلة
مدار الساعة ـ