انتخابات نواب الأردن 2024 اقتصاديات أخبار الأردن جامعات دوليات وفيات برلمانيات أحزاب رياضة وظائف للأردنيين مقالات أسرار ومجالس مقالات مختارة تبليغات قضائية شهادة الموقف مناسبات جاهات واعراس مجتمع دين ثقافة اخبار خفيفة سياحة الأسرة كاريكاتير طقس اليوم رفوف المكتبات

بايدن لن نسعى لحرب باردة

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/09/25 الساعة 00:05
مدار الساعة,اخبار مدار الساعة,وكالة مدار الساعة الاخبارية,اخبار الاردن,عرب,شبابية,اقتصاد,بانوراما,رياضة,اردنيات,البرلمان,صورة,وسائط,أخبار,أعمال,ثقافة,معلومات,إسلامي,إنترنت,إسلام,عناوين,نساء,المسلمون,الدين,الأتراك,العثمانيون,الأردن,الاردن,اردن,الملك,شباب,الملكة,ولي العهد,news,arabic,local,jordan,king abdulla,queen rania,israel,Middle east,vote,Archive,مذكرات,مذكرة,تبليغ,تبليغات,كشوف,اسماء,المقبولين,المفصولين,المرشحين,المترشحين,الناخبين,قوائم,قائمة,المبتعثين,المنح,القروض,اقساط,سلف,منح,قروض,الفائزين,انذارات,انذار,اخطارات,اخطار,المعتقلين,الوفيات,نعي,يعني,وفيات,وفاة,مقتل,حادث,حوادث,دهس,المسعفين,نقيب,نقابة,رئيس,وزير,امين عام,الموظفين,موظفو,منتسبي,المنتسبين,المتقاعدين,العسكريين,ضباط,القوات المسلحة,الجيش العربي,الامن العام,الدرك,المخابرات,المحكومين,المتهمين,العفو العام,محكمة,محاكم,محاكمات,المحاكمات,محاكمة,قضاة,القضاة,التنفيذ القضائي,وزارة العدل,قصر العدل,كاتب العدل,اعلانات,اعلان,اعلانات مبوبة,اعلانات نعي,جلسة,جلسات,تعديل,تعديلات,قانون,قوانين,الجريدة الرسمية,نتائج,الشامل,التوجيهي,توجيهي,نتائج التوجيهي,رديات,ضريبة الدخل,رديات الضريبة,السياحة في الاردن,السياحة في الأردن,معالم سياحية في الأردن,معالم سياحية في الاردن,الاردن التاريخ والحضارة,الأردن التاريخ والحضارة,أخبار الأردن,اخبار الاردن,المواقع الأثرية في الاردن,المواقع الأثرية في الأردن,الطقس في الاردن,الطقس في الأردن,الأحوال الجوية في الأردن,الأحوال الجوية في الاردن,الأردن المساحة والموقع الجغرافي,الاردن المساحة والموقع الجغرافي,جامعات الاردن,جامعات الأردن

الجائحة والتغير المناخي وحقوق الانسان والتنمية التشاركية هى العناوين التى جاءت بكلمة الرئيس بايدن امام الجمعية العامة للامم المتحدة والتشاركية والتعاون المعرفي او من اجل عالم اخضر ونظيف بين الرئيس الامريكي برنامج الولايات المتحدة فى قيادة العالم على ان ياتي ذلك من على قاعدة تعاونية تربط النجاح بنجاح الآخرين وتجعل من العالم يعمل معا من اجل الانسانية وقيمها فبعد ما اصبح العالم مرتبط بقواعد الامن والحرية التى وحدت سياساتة فلقد آن الاوان للتشارك فى المسارات التنموية البناءة من اجل الخير للبشرية ومن اجل ارساء قواعد السلطة التنموية.
فى رسالة طمأنة للجميع ومن على عنوان عريض مفاده واضح بين الرئيس الامريكي جو بايدن بان الولايات المتحدة لن نسعى لحرب باردة جديدة بل الى منافسة قويمة اساسها التسابق المعرفي والتنافس التجاري والعمل المشترك فان السياسات التى استخدمت فى العالم الماضي لن تكون مناسبة فى مناخات الثقافة الحاضرة ومحاكاة المستقبل فعندما تتبدل الظروف تتغير الوسائل المستخدمة فى التعاطي مع المشهد العام وهذا ما يجب على الجميع التنبة اليه وادراكه فان استخدام القوة لن تحقق رفعة او حماية للمجتمعات بقدر ما تحققها الروابط التنموية والعلاقات المشتركة البناء فى المجالات التنموية المتعددة التى تحقق للانسانية قيمها ورفعتها.
كما تعزز من مناخات الامن والاستقرار فيها وهو ما ستسعى الولايات المتحدة الى ترجمته وتعزيز محتواه ليشكل نموذجا فى التعاون البناء ويفتح افاقا اوسع للتنمية والنماء.
ولقد اشار الرئيس بايدن التزام الولايات المتحدة فى الامن الذى يفضى الى استقرار آمن من على قواعد حقوق الانسان واكد ايمانه بحل الدولتين كخيار امثل لتحقيق السلام فى الشرق الاوسط من على اسس تحفظ لاسرائيل وجودها وامنها وتحقق للفلسطينيين قيام دولتين وان هنالك تحديات تحول بين الوصول لهذة الاهداف التى اصبحت بعيدة فان العمل على تحقيقها بحاجة الى صدق ارادة وعزيمة صلبة.
ولقد بين الرئيس بايدن اهمية العمل على تعزيز قيم الحرية والديموقراطية وحقوق الانسان واكد على عودة الولايات المتحدة لتشارك العالم اجمع فى بناء القيم الانسانية التى تضمن العيش الآمن للمجتمعات من على القواعد الانسانية التى تعظم المناخات الايجابية وتقوى من اوتاد قواعد العمل المشترك.
اذن الولايات المتحدة كما قال الرئيس بايدن تعلن طي صفحة الحروب وتبدا بصحفة جديدة بمسارات واعدة تستند للتشاركية والتنافسية وتبتعد عن الانغلاق والصدام اساسها التنمية والنماء وقوامها الحرية والعدالة وهى سياسات جديدة ذات مناخات ايجابية وواعدة تبشر البشرية بمستقبل آمن وتطلق العنان تجاه آفاق اوسع من التعاون البناء والتبادل المعرفي والتنافس الاقتصادي يقوم من اجل تحقيق الانجاز.
وهو ما ذهب اليه جلالة الملك عبدالله الثاني فى خطابه امام الجمعية العامة للامم المتحدة عندما بين ان الانجاز لا بد ان يشكل الهدف والاستهداف وان التعاون البناء هو الوسيلة الافضل العيش الامن المشترك. وكما ان الاعتراف بالحقوق المشروعة هى الضمانة الفضلى لتحقيق السلم الاقليمي وان التعاون البناء الذى تنشده الشعوب وتصونه ياتى من احترام الجميع للقانون الدولي وتنفيذ بنوده وهذا ما يتواءم مع كلمة الرئيس بايدن فى الجمعية العامة. الدستور

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/09/25 الساعة 00:05