بقلم: رؤى سعد العرايفة
ولَا تَسْتَسْلِمْ لِأَيِّ ظَرْفٍ كَانَ يُهَدِّدُ أَحْلَامَكَ .
كُنْ وَاثِقًاً مِنْ قُدُرَاتِكَ. أَنْتَ تَسْتَطِيعُ أَنْ تُحَقِّقَ نَجَاحَاتٍ مُبْهِرَةً مِنْ خِلَالِ تَنْفِيذِكَ الْمُمَيِّزِ لِلْأَفْكَارِ ، لَا تَسْمَحُ لِلْخَوْفِ وَ الْقَلَقِ وَ التَّرَدُّدِ أَنْ يَسْتَوْلِيَ عَلَيْكَ .
أَكْمَل طَرِيقِكَ وَاذَا كُنْتَ تَرْغَبُ فِي النَّجَاحِ فَعَلَيْكَ أَنْ تَتَحَالَفَ مَعَ الْآخَرِينَ. وَأَبْقَى هَكَذَا دَائِمًاً تَعْلَمُ انْ تَجْعَلَ لِنَفْسِكَ مَكَانًاً فِي عُلَى ايَامِكَ , ضَعْ أَمَامَكَ امْلًاً وَحُلْمٌ تُرِيدُ الْوُصُولَ الَيهِ ، وَأُبْقِئُ وَاثِقًاً أَنَّكَ سَتُحَقِّقُ هَذَا الْحُلْمَ .