لم ننساك و نتذكرك كلما سمعنا أغنية كبار البلد لأنك أحد كراسيها ولأنك رمح القنا الي تعكزت فيها ، نتذكرك جيداً كلما مررنا بغريسا وام الصلّيح ، وكلما لمحنا جناحين وحربه في فضاءٍ خمري يعتلي أكتاف من سبقتهم للشهادة ..
السلام عليك في ذكرى رحيلك وسنظل نردد قصة انت بطلها على مسامع " رديين الحيل".
رحمة الله عليك وعلى رفاقك الاحياء الذين عند ربهم يرزقون .
الذكرى السنوية الخامسة لأستشهاد راشد الزيود .