بقلم عمر الطراونة
بقلم عمر الطراونة
في ظل المجتمعات التي نعيش فيها من قديم الزمال البعض ما يسمي نفسه دوله وحكومه وتعددت الدول في بلدي والاسماء اصبحت تتكرر كل يوم ولكن من يطلق على نفسه دول هم دول بسيادة منقوصة غير معترف بهم الا بين عائلاتهم وأصدقائهم وأحبتهم ...
ولكن الامر بلغ مداه والخطر يزداد في ظل عدم احترام القانون وظل عدم فهم الخطر الذي نعيش فيه بسبب فايروس كورونا والآن بتوجب على المواطن الاردني ان يحترم الموقف الذي تمر فيه مملكتنا الحبيبة باحترام القانون وفرض الإجراءات التي يجب العمل بنا من الحكومة ومن الجهات المعنية في مكافحة هذا الفايروس الذي دمر بعض اقتصاد الدول التي كانت تغني بانها أقوى الدول في الاقتصاد اليوم القضية ليست الا قضية وعي وادراك يجب ان تكون لدى الجميع وهنا رسالة جدا قوية بان الحكومة الحالية حكومة الدكتور عمر الرزاز قد قدمت الكثير من الجهد لإ احتواء الأزمة بشكل راقي وبدون زياده الفزع والخوف لدى المواطن الاردني ولأن التوجهات الملكية السامية ان تتعامل الحكومة مع المواطن برقي واحترام وبدون اساه لا اَي شخص كان ومهما كان ذنبه ولكن فهم البعض الامر بشكل خطأ يحب علينا احترام القانون وان نساعد رجل الامن لانه هو ايضآ لايربد الاسأه لان مؤسسته هي مؤسسة أمنيه لا تنتمي لزيادة إرادات ارباحها هذا هو الوطن الوطن ليس بشعارات والاسماء ومن انا ومن اكون الوطن بلا التزام والوعي وزياده ثقافة الشارع التي يحب ان تكون بلوقت الحالي متوفرة لدى كل اردني يرى ان الوطن اجمل سيكون بعد هذه الأزمة لاننا سنجل الانتصار الحقيقية بتعلم من التجربة والمرور بلمواقف التي جعلت منا جنودا جميعآ بدون ان نحمل السلاح ولكن نحمل عقلية فكرية لإ احتواء الأزمات بدون الاساءه للحكومة ورجل الامن وقانون دولتنا الذي هو كل مره يثبت ان التشريع الاردني هو بيت شعر يرطب عواطف الاردنيون وان نكون أقوى بلا ايّام القادمة لذالك علينا بفعل ما لم يفعله أقوى شعوب العالم المتقدم بلوعي واحتواء المواقف والسير بلخطوط التي تكون حسب الخطط التي هي مرسومة للخروج من هذه الأزمة بدون خسائر اكثر من ما نحن فقدناه في اول الأزمة ولكن بحمد الله لم نكون الا منتصريآ شامخيآ باقيآ حتى اننا سندرس للأجيال القادمة عن مواقف الشعب الاردني الذي كان هو محل للقيادة الهاشمية التي هي منا ونحن منها المملكة الاردنية الهاشمية اللهم احمي المملكة الاردنية الهاشمية فايروس كورونا