مدار الساعة - ذكرت سلطة السجون في ولاية بارا البرازيلية، اليوم الاثنين، إن ما لا يقل عن 52 نزيلا لقوا حتفهم، بينهم 16 ذبحا، بأعمال شغب في الولاية الواقعة شمالي البلاد.
وقال الكولونيل ماركوس فينيتشيوس ألميدا، رئيس إدارة السجون في بيان إن نزلاء سجن الأمازون ماتوا خنقا أو طعنوا بفرش الأسنان.
وأضاف أن الشغب بدأ أثناء ساعات الزيارة وأنه لم يكن هناك رهائن وأن العنف كان بين السجناء. وكان هذا السجن مسرحا لانتفاضة للنزلاء أدت إلى مقتل 56 شخصا في 2017.