فتح الأردن العظيم ذراعيه لإحتضان اللجوء الإنساني من الأشقاء ، بسبب الحروب والويلات التي ألمَّت بهم، فكان خير مضياف لهم، تقاسم شعبه لقمة العيش معهم وما زال، رُغم الصعوبات والتحديات إلا أن الشعب الأردني كان أسطورة العطاء وتقديم الخير للاجئين إليه .
جروان يكتب.. أَردَنِة الخير
مدار الساعة ـ