ايقاع "المحترفين" من الشياب،لم تُجاره حيوية الشباب ولا المراهقين منهم،اذ ظهروا "هواة" في هذا التنافس،في الوقت الذي كان "هز" و"تمايل" من تعدى العقد السابع من العمر ،كما لو انه في السابعة عشر ربيعاً.
لم يشفع لصديق العمر ورفيق الدرب جميل الشبول، وكاتب هذه السطور امام هذا الحماس الا ان ينهض من بيننا الشاب المهندس زياد الشبول ليشارك في الدبكة، مع انه انسحب من "اللفة" الأولى،ذلك ان "الكبار" في عنفوان لياقتهم البدنية وكما قيل "الدهن بالعتاقى".
مبارك للخطيبين وذويهما والاحبة والاصدقاء،وعقبال الفرحة الكبرى.