أبناء المرحوم عواد النهار يشكرون المعزين

مدار الساعة - شكر على تعاز

بسم الله الرحمن الرحيم..

" كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ " (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر ِالصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) ، صدق الله العظيم

لا نملك إلا أن نقول : " إنا لله وإنا إليه راجعون ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها..

ابناء المرحوم عواد النهار (فايز ومحمد وطارق) يشكرون كل "من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاة والدتنا الحبيبة الحاجة رابعة صالح سماحة أرملة المرحوم الحاج عواد النهار (ابو فايز) رحمها الله .. وعظيم الشكر والامتنان لكل من رفع يديه إلى السماء ودعا لها.

نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه.

نشكر كل من قدم لنا واجب العزاء سواء بالحضور أو بصادق الشعور من خلال الإتصال الهاتفي أو الرسائل .. أو شاركنا العزاء عبر صفحات المواقع الالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي والذي كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا وإن دل هذا على شيء فإنما يدل على عاطفة صادقة، ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا السكينة والعزاء بفقدان الوالدة.

فطوبى لمعرفة أمثالكم ، ورفع الله من قدركم وشأنكم..