الشباب في بلدنا في ضياع تام ... فلا مظلة وطنيه تشفع لهم ... ولا أماناً وظيفياً أمام منافسة الأخوة الوافدين واللاجئين وتدني أجورهم ...
فكيف للشباب أن يؤمن مستقبلاً وهو لا يعيش يومه؟؟! ، كيف للشباب أن يفكر بتكوين أسرة وهو بالكاد يجد قوت يومه ؟؟!! ... مقارنة بإرتفاع الأسعار الذي لا يحتمل ..
هذه بضعة أمور علينا تدارسها وعلينا أن نعمل بجد وقوة لإيجاد الحلول الناجحه لإيجاد فرص عمل تكفل الحياة الكريمة ،والإستقرار ، والأمن الإجتماعي .
الشباب بحاجة لإن تستقر أوضاعه النفسية والإقتصادية والإجتماعية ... حتى يكون عنصراً فاعلاً منتمي للوطن
ونحن معا بكم بهمتكم أيها الشباب قادرون على صنع التغيير .