واصل المنتخب ضغطه وكان قريباً من التقدم في مناسبات عدة، لكن الدفاع الصيني وحارس مرماهم حرم النشامى من ذلك
بدأ النشامى الشوط الثاني بنفس السيناريو، وبحث عن التسجيل وكان قريباً من ذلك بعد ان احتسب الحكم ركلة جزاء نفذها سمير وردها الحارس الى البخيت الذي تابعها ضعيفة ليبعدها الدفاع 59
في المقابل، نجح المنتخب الصيني عبر الهجمات العكسية، في فرض خطورة حقيقية على مرمى النشامى، ليتألق شفيع في مناسبات عدة، فيما رد القائم تسديدتين.
واجرى فيتال سلسلة تبديلات وكذلك المنافس، ليميل اللقاء الى الهدوء بعد ان تدارك المنتخب خطورة الصين في الهجمات العكسية واستغلال المساحات، لينحصر الاداء في وسط الملعب دون اي محاولات تذكر حتى النهاية..