وأكد أبو نقطة على أهمية الوقوف في وجه التحديات التي أثرت بشكل كبير على الإنتاج الزراعي، "مما أثر سلبا على منظومة الأمن الغذائي".
كما أشار أبو نقطة إلى ما يواجه زراعة المحاصيل الحقلية، خاصة زراعه القمح والشعير، من "تحديات كبيره" منها ما هو خارج قدرة الإنسان كالتغيرات المناخية، ومنها نتيجه نشاطات الإنسان وتشمل "التعدي العمراني على أراضي المحاصيل وزراعتها بالأشجار وتراجع دور الجهات الحكوميه وارتفاع مستلزمات الإنتاج، وكذلك عدم وصول الدعم الحكومي إلى المزارعين".