نستنكر بشدة ما خططت له المجموعة الإرهابية التي كانت تنوي المساس بأمن الوطن و إثارة الفوضى..
حمى الله صقورنا فرسان الحق وقواتنا المسلحه وجميع اجهزتنا الأمنيه ..
الجندويل ليست سجنًا كما ادعوا سابقًا.. بل عشًا للصقور التي ترقُب بالزواحف والافاعي التي تتربص السوء.
ومن خلق ليزحف في الخفاء، سيبقى طريدةً للصقر وإن طال الصبر..
ولوكتبنا كل يوم وكل لحظة عن دائرة المخابرات العامة فما نكتبه لا يعبر عن حجم الجهود الاستثنائية التي تبذلها هذه الدائرة في سبيل الحفاظ على أمن الوطن وراحة المواطنين ورغم علمنا أنهم لاينتظرون الشكر من أحد غير أنه من واجبنا أن نكتب وأن نشكر من يوفر الأمن والأمان لنا.
تحية إجلال وإكبار لفرسان الحق لأنه كيف للعقل البشري أن يستوعب كيف بعضهم يسدل على أعماله الغير مشروعة والتي تؤدي نتائجها إلى دمار كبير
وتعمل على قتل الأبرياء وضياع مستقبلهم وهم يسدلون على جرائمهم ثوب الاسلام وهو منهم بريئ براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام
الأردن بلد عظيم وكريم سخي بعطائه على حساب نفسة لأجل الآخرين ولكن نجد مجموعة ترتدي ثوب الإخوة تعمل ليل نهار كالصوص في الخفاء من أجل تدمير هذا الوطن الحاضن لهم أن عملهم الاجرامي هذا منبثق من نوايا سوداء وعقل شيطاني لا يمكن لإنسان سوي ان يعتنقة هذا الإجرام كيف لهم أن يدبروا اركانة لاجل بلد وحكومة وقيادة اعطتهم اكتر من حقوقهم وعاملتهم بكل شرف ونبل وهم بالطعن يردون لها صنيعها الطيب
أسلحه وتدريبات واخفاء صاروخ وتصنيع طائرات مسيره لاجل ماذا أنه عمل شيطاني بعمق الظلام يتم ذلك لأنه عمل غير سوي ونتائجه لا تحمد أنه كارثة لكن الجنود الاشاوس رجال الحق دائرة المخابرات العامة كانت لهم بالمرصاد انهم يعملون بكل شرف وأرواحهم لا يخافون عليها خوفهم على الوطن وأمنه أيد الله قيادتنا الرشيدة ودائرة المخابرات العامة رجال الحق برعايته وعنايته وابقاهم للوطن سندا وحاميا فهم جند الله وفي ودائعه