ايام وينتهي شهر رمضان عبادة الصبر والانتصار وتبذةدأ عبادة اخرى أمرنا بها ان نتعبد الله تعالى بالفرح. لكن من اين نأتي بالفرح وقد تحول بعضنا الى اسلاء ودماء والالام. دعونا اذن نحول عيد الفطر الذي يأتي غير سعيد الى فرصة لصلة الارحام. هي عبادة يحبها الله سبحانه ورسوله.
هذا ما علمنا القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.
روح الجماعة في التراحم كفكرة
من المفاهيم المحورية فكرة للوحدة والتعاضد بيننا.لنجاوز الحدود العرقيات والإثنيات والقوميات الى التركيز على وحدة الأمة وتعظيم روابط الوحدة وتنفير عصي الفرقة.
هذه هي المسؤولية الاجتماعية لكل فود مسلم منا بالرحمة والتعاطف والعدل والإنصاف:
هذا ما ينبغي أن تقوم التفاعلات الاجتماعية على العدل والإنصاف، وتجنب الظلم والتمييز والاستغلال.
ان التمسك بالصدق والأمانة هي شكل من اشكال الفرح بالعيد في التعامل مع الآخرين واحترام جميع الناس مع التأكيد على أخوتنا جميعنا.
قبل ان ندعو الى التعايش السلمي مع الاخرين علينا البدء في ذلك بيننا.
هذا اقل ما يمكن ان نساهم فيه في سياق عملنا على رفاهية مجتمعاتنا.
وفي الجوهر العلاقات تسعى الى بناء مجتمع متناغم وعادل، قائم على الإيمان والرحمة والاحترام المتبادل.
هذا هو العيد