مدار الساعة - مسؤول أردني يدير مؤسسة مهمة..
- يعمل نهاراً وليلاً وايام العطل الرسمية والاعياد ويجيب على اتصالات جميع متلقي الخدمة ولو فجراً
- لم يأخذ اجازة شخصية منذ سنتين باستثناء يوم واحد واجازة حج بيت الله الحرام
- يعمل خلال اجازاته المرضية وكان يتابع عمله وهو على سرير الشفاء في المستشفى
- لسنتين متتاليتين لم ترد اي ملحوظة بشأن المؤسسة التي يديرها من ديوان المحاسبة في التقرير السنوي
- رفض عروض ومغريات استغلال الموقع واستثمار علاقاته الشخصية بمئات الالاف
- في ذمته عدة قروض لجهات اقراضية نشأت بعد استلامه الموقع
- سخر علاقاته الشخصية والمهنية ما قبل الموقع لخدمة مؤسسته ولتقديم الدعم لها بالمجان
- يدفع من راتبه الشخصي بعض الاحيان كمصاريف نثرية لضيوف المؤسسة وتحسينها
- لم يشترك بأي لجنة ولم يقبض فلساً واحداً عن اي عمل او تكليف باستثناء راتبه الاعتيادي ولم يحصل على اي مكافأة
- يستهلك اقل من نصف مخصصات مركبته من البنزين سنوياً التي من النادر ان يستخدمها بعد انتهاء العمل الرسمي
- رفض اجراء عملية جراحية في المستشفيات الخاصة واجراها في مستشفى حكومي
- يدرس أبناؤه في المدارس الحكومية ولا يعرف احد عنهم انهم ابناء مسؤول اردني
- يرفض اي دعوات غداء او عشاء غير رسمية من متلقي الخدمة ويقف على مسافة واحدة من الجميع بلا محاباة
- حتى القلم الذي يكتب فيه اموره الخاصة على الورق من حر ماله وليس من اقلام وورق مؤسسته التي يديرها.
مناسبة الحديث.. كما ينشر الإعلام السلبيات، فان في الدولة مسؤولين يخافون الله وعلى الإعلام ان يعززهم.
