أخبار الأردن اقتصاديات مغاربيات خليجيات دوليات وفيات برلمانيات جامعات أحزاب رياضة وظائف للأردنيين مقالات أسرار ومجالس تبليغات قضائية مقالات مختارة جاهات واعراس الموقف شكوى مستثمر شهادة مناسبات مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة طقس اليوم

عبير النجار تكتب عن مستشفى الرشيد.. صرح طبي يطل بحلته الجديدة

مدار الساعة,مناسبات أردنية,مستشفى الرشيد
مدار الساعة ـ
حجم الخط
مدار الساعة - كتبت: عبير النجار - هنا نحن نتحدث عن مستشفى الرشيد الجديد، هذا الصرح الطبي الذي يطلّ بحلته الحديثة، شامخًا بخدماته المتكاملة، وأجهزته الطبية المتطورة التي تواكب أحدث التقنيات العالمية.
البداية:
إن طريق النجاح دائمًا محفوف بالتحديات، فلا يُمكن للإنجازات الكبرى أن تُولد بسهولة. المشقة والصعوبات هي الحافز الحقيقي الذي يختبر عزيمتنا، لكنّ نهاية هذا الطريق دائمًا ما تكون مشبّعة بالراحة والرضا. هذه هي قصة مستشفى الرشيد، الذي أصبح اليوم شاهدًا على معادلة النجاح التي جمعت بين الحلم والطموح والعمل الدؤوب.
أقسام طبية متكاملة:
مستشفى الرشيد يضم بين أروقته جميع التخصصات الطبية والجراحية، مقدّمًا خدمات شاملة تلبي احتياجات المرضى في المجالات التالية:
• جراحة الدماغ والأعصاب
• جراحة العظام والمفاصل والعمود الفقري
• الجهاز الهضمي والكبد
• الجراحة العامة
• الباطنية وزراعة الكلى
• جراحة الكلى والمسالك البولية
• النسائية والتوليد
• القلب والقسطرة
• الأنف والأذن والحنجرة
• الأمراض الجلدية
• طب وجراحة العيون
• الأمراض الصدرية
• أعصاب الأطفال
• الجراحة التجميلية
جوهر التميز:
عندما تتضافر الرؤية الواضحة مع التخطيط الدقيق والإرادة القوية، يصبح النجاح حتميًا. مستشفى الرشيد لم يكن مجرد مشروع طبي، بل كان حلمًا تجسد بجهود جبارة، وإصرار لا يعرف المستحيل. هذا النجاح لم يكن وليد اللحظة، بل ثمرة سنوات من العمل المتفاني، بدعم كوادر متميزة وأجهزة طبية تُضاهي الأفضل عالميًا.
الصرح الطبي المتكامل:
مستشفى الرشيد يُمثل قمة التميز الطبي في الأردن. إداراته تجمع بين المهنية العالية والخبرة الواسعة، مع حرص دائم على تقديم خدمات تُلبي احتياجات المرضى على أكمل وجه. من لحظة دخول المريض إلى المستشفى وحتى انتهاء رحلة العلاج، يُقدم المستشفى تجربة متكاملة، تضع راحة المريض وخصوصيته في المقام الأول، وترافقه بخطط علاجية ورعاية لاحقة شاملة.
إنجاز يُحتفى به:
إنجاز مستشفى الرشيد لم يكن ليتحقق لولا الإدارة الحكيمة، بقيادة “رفعت بدوي المصري”، الذي صنع من الرؤية حلمًا ومن الحلم واقعًا. تحت قيادته، تحوّل هذا المشروع إلى أيقونة طبية بارزة، مدعومة بكوادر طبية ذات كفاءة عالمية.
ختامًا:
مستشفى الرشيد ليس مجرد مبنى، بل قصة كفاح ونجاح تُلهم كل من يعمل في المجال الطبي. فبوركت جهود القائمين عليه، وكل من ساهم في تحويل هذا الحلم إلى حقيقة مشرقة تُضيء الطريق أمام الإنجازات المستقبلية.
مدار الساعة ـ