نحنُ ملتزمين بالعمل الجاد من أجل رفعة الأردن وتقدمه، والحفاظ على وحدته وأمنه. ومنتميين لقيادتنا الهاشمية ومؤمنين برسالتها الحكيمة التي تسعى نحو رفعة الشعب وتحقيق تطلعاته
وسوف نبذل كل ما في وسعنا للحفاظ على الأردن وقيمه، واستقراره، ورفعة شأنه، لأن الأردن لن يبنى إلا بسواعد أبنائه المخلصين الأوفياء ولن يحميه إلا أبناؤه الرجال الرجال
فالأردن قيادةً وشعبًا يفاخر العالم بمواقفه الثابتة في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية، ويُعتبر في طليعة الدول التي تسعى لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة. من خلال قيادته الحكيمة،
على الرغم من تحديات المنطقة المحيطة، يبقى الأردن ثابتًا على مبادئ السلام والاستقرار، وهو نموذج للتسامح والانفتاح وأن الشعب الأردني، بشبابه الطموح، ونسائه الفاعلات، وكبار السن الذين يحملون في ذاكرتهم تاريخ الأجداد. فالنزيهون هم من يصنعون الفرق في مجتمعاتهم ودفاعهم عن وطنهم هو دفاع عن العزة والكرامة، والوحدة الوطنية وهي ركيزة استقرارهم.
فوطننا بين يدين قيادتنا وجيشنا وأبنائه المخلصين الذين يضعون مصالح الوطن فوق كل اعتبار.
حمى الله الأردن، "من كل خسيس" وأدام عليه نعمة الأمن والسلام ونسأل الله أن يظل وطننا في أمن واستقرار، وأن يعمّ فيه السلام والرفعة تحت ظل قيادة هاشمية حكيمة وجيش أردني شجاع.