لم يكن مفاجئا نجاح ترامب في الإنتخابات الامريكيه .
مع أمل جزء كبير من هذا العالم برسوبه .
ظانين أن الأمل لهذا العالم بقيادة غير قيادة ترامب .
ولكني أقول خاب ظنهم وساء فألهم .
فلا يختلف الجمهوري عن الديمقراطي الا بلغة التعبير .
فقد رأينا العالم مع الديمقراطي بايدن الذي كان سببا للكوارث والحروب والجرائم الوحشيه .
فكل منهم يحقق الهدف المنشود باختلاف الطريقة .
وأذكر العالم بأسره أن الكلام المعسول والناعم لا يجدي نفعا . فقد حقق الديمقراطيون بحروبهم ما لم يحققه الجمهوريون .
وعودوا الى الماضي ...
العراق تم تدميره من الديمقراطيين .
وكذلك سوريا ..
واخرها غزة .
فماذا جنى العالم من الديمقراطيين غير القتل والتشريد ..
العقل الأميريكي واحد ..
فالجمهوري يصرح والتنفيذ من الديمقراطي .
مختصر المشهد يا أمة العرب :
بين حانا ومانا ضاعت لحانا .