أعترف بأنني قد شهدت اليوم في هذا العرس الوطني الديمقراطي ، أن الشباب كانوا عماد المستقبل وأن المستقبل وفقاً لرؤية جلالة الملك عبدالله المعظم و ولي عهده الأمين وذلك وفقاً لأعلى جوده وعلميه وعمليه ، وأن رجال الأمن هم حماة الحق ودرع الأمان لمن استقام هم الوجه السمح المساعد وعملوا على إنجاح الفرح الوطني و أن الهيئة المستقلة عملوا على محاربة المال السياسي وقاموا بتحويل الحالات التي تدور حولها الشبهات ، إضافة الى الاطلاع على سير العملية الانتخابية والحذر من أية مخالفات قانونية ودستورية ، وقاموا بضبط العمليه الانتخابية لتكون خالية من المال السياسي .
الله الوطن المليك
حفظ الله الأردن وطناً وقائداً وشعباً .
دام عزك يا وطني ، ودمت فخرًا لنا