أخبار الأردن اقتصاديات خليجيات دوليات مغاربيات برلمانيات جامعات وفيات وظائف للأردنيين رياضة أحزاب مقالات مختارة أسرار ومجالس تبليغات قضائية مقالات شهادة مناسبات جاهات واعراس الموقف مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة طقس اليوم

عائلة المرحوم محمد عواد الزيود تشكر المعزين

مدار الساعة,أخبار الأردن,اخبار الاردن,الملك عبدالله الثاني,رئيس الوزراء,الديوان الملكي الهاشمي,حزب جبهة العمل الإسلامي,حركة المقاومة الإسلامية
مدار الساعة ـ
حجم الخط

مدار الساعة - شكرت عائلة المغفور له بإذن الله محمد عواد الزيود، كل من شاركهم مصابهم.

نتقدم نحن عائلة المغفور له بإذن الله محمد عواد الزيود - أبو مجاهد: زوجته وأبناؤه مجاهد وجهاد وعماد، وبناته أسماء وآلاء وسناء، بالشكر الجزيل والعرفان والتقدير لكل الذين شاركونا مصابنا بفقيد الوطن، ونخص بالشكر جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على لفتتهِ الملكية بتكليفه معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي الهاشمي بتقديم واجب العزاء، والشكر الجزيل لدولة الدكتور عمر الرزاز رئيس الوزراء بحضوره الكريم لبيت العزاء، كما ونشكر الشخصيات الرسمية من وزراء ونواب ومسؤولين على مشاركتهم لنا هذا المصاب.

وكذلك نتقدم بالشكر والامتنان لأبناء عشائر بني حسن عامة وعشيرة الزيود خاصة، وكذلك شكرنا وتقديرنا للحركة الإسلامية، جماعة الإخوان المسلمين وحزب جبهة العمل الإسلامي على وقوفهم بجانبنا طيلة أيام العزاء، وكذلك لقناة اليرموك الفضائية التي نقلت مراسمَ تشييع جثمانه الطاهر.

كما ونشكر عددًا من الشخصيات الدبلوماسية ونخص بالشكر السفير الإيراني في عمان، والقائم بأعمال السفير التركي ومستشار السفير الإسباني، ومنظماتٍ عربية وإسلامية أبرزها حركة المقاومة الإسلامية حماس، وجماعة العدل والإحسان في المغرب، وهيئة علماء المسلمين في العراق، وجماعة الإخوان المسلمين في مصر، والمركز الإسلامي في دالاس/أمريكا، والرابطة الإسلامية في برمنجهام/بريطانيا.

ولا يسعُنا إلا أن نشكرَ أيضًا كل من تكلم بكلمة في حق الوالد، وكل من كتب فيه شعراً أو نثراً وكل من نعاهُ بمختلف الوسائل، وكل من ذكره علناً أو سراً بدعاء أو ترحمَ عليه. فَمن شكرناه فهذا حقه علينا ومن نسيناه فحقه علينا وليغفر لنا، ونحن إذ نعبر لكم عن امتناننا وشكرنا نعربُ بمحبة صادقة عِرفانًا بصدقكم.

رحم الله فقيد الوطن الذي كان خير زوج وخير أخ وخير والد؛ فلقد أحسن التربية و أورَث الأخلاق وحثَّ على العِلم وسهّل كل عسير في سبيله، وكان رحمه الله الابن البار بأهلهِ ووطنه وعشيرته وجماعته، ولم يترك بابًا لخيرٍ إلا وطرقه، ولا طريقًا لمنفعةٍ في أمور الناس العامة والخاصة إلا وسار فيه. هذه تزكيتنا فيه، وهو الآن في ضيافة الرحمن وهو حسبُه وحسيبه.

مدار الساعة ـ