عندما نذكر رموز الوطن ونتحدث عنهم فان الكلمات تقف عاجزة عن كتابة ما يجول بالخاطر وتقف كلمات الشكر مكتوفة لأنها لا تكفي أمام هؤلاء النشامى .
سأتحدث اليوم عن قامة وطنية عملت ولا تزال تعمل بجد واجتهاد من اجل الوطن والمواطن , عمل في العديد من المناصب واجتهد من اجل رفعت الوطن وتحقيق الرؤية الملكية السامية .
الأمين العام لحزب إرادة معالي نضال البطاينة ، قامة وطنية كبيرة تستحق الاحترام والتقدير والتذكير لما قدمه للوطن من العلم الذي تعلمه وعلمه , يحمل الكثير الكثير من الخبرات العلمية والعملية .
البطاينة من الشخصيات الوطنية القادرة على العطاء وتقديم الكثير للوطن , وهو مكسب و قدوة في التفاني والحرص على الوطن والمواطن , يحمل من الفكر العلمي ما يعجز عنه الكثيرين .
يعرفه الجميع بأنه لا يرضى الظلم في عالمه وفي كل مكان يعمل ويتواجد فيه ، ولا يحب الرياء ، يكره النفاق والمنافقين ، يعشق عمله و تراب وطنه وأهله , وما زلنا بحاجة لفكره وخبراته العلمية والعملية .
نعم هذا هو ابا فيصل الذي يعمل من اجل الوطن والمواطن يعمل دون كلل أو ملل يعمل دون انتظار أي كلمة شكر لأنه يعلم جيدا بان الشكر هو في انجاز عمله والحفاظ على وطنه , اعلم جيداً يا صديقي بان جميع كلمات الشكر تقف عاجزة أمامكم , نعم فأنت تستحق منا جميعاً الاحترام والتقدير.
وللحديث بقية