في هذا اليوم المبارك والأيام المباركة نحتفل بكل فخر واعتزاز بوجودنا في اردن العرب بقيادته الهاشميه التي تسير بنا وبالاجيال المتعاقبة بخطوات ثابتة باركها الرحمن نحو مستقبل مشرق، تحترم فيه كرامة الشخص وحريته والمحبة المتبادلة بين القيادة والشعب.
في هذا اليوم وهذا العرس الوطني نهنئ اردننا قيادة و شعبا و نهنئ انفسنا باردن القوة و التطور في مختلف المجالات وهذا ما كان ليتحقق لولا وجود قيادة حكيمة تسير بقوة ورؤية ثاقبة للمستقبل، وبالتمعن بالنتائج من القطاع الاقتصادي والتجاري نجدها في تصاعد منافس وقوي .
قطاع السياحة نجد ان الدخل اصبح في زيادة تصاعدية .
قطاع التعليم هذا القطاع الهام جدا نجده اكثر تطورا وجودة سواء التعليم في المراحل الأولى او الجامعيه من خلال الرقابه والمتابعة للكوادر التعليمية ذات الكفاءة.
القطاع الصحي الذي يشهد ايضا تطورا وتوسعا اكثر مع وجود الرقابه المستمرة .
قطاع الزراعة نجد الجولات والمتابعة الحثيثة الحقيقة لهذا القطاع من زيارات ميدانيه او توصيات ورقابه لجودة المنتج.
ولا ننسى الجانب الرياضي وما نشهده من تطور وتقدم في مختلف الرياضات والعمل مستمر للأفضل ولكن بالصبر يتحقق ما نريد. الجمعيات ودورها الريادي في دعم من قبل الحكومات المتعاقبه وهذا بتوجيهات واضحة بدعم الأسر اصحاب الدخل المحدود، كما و ان
قائدنا المفدى في كل عام يوعز بتكريم اسر الشهداء وزيارت ذويهم وتفقد أحوالهم شخصيا وهذا لا نجده إلا في اردننا اردن الخير والكرم.
علينا ايضا ذكر الجانب القانوني ، فالتحديثات واضحة ومتوازية مع التطور حيث تم اجراء تعديل قانوني انتخابي هو الأجمل والأفضل من تمكين للمرأة والشباب وكذالك الأحزاب ، كان لهم نصيب في التعديل الذي يعطي الشباب فرصه للعمل والتشريع بتعديل سن الترشح للانتخابات .
هذا وغيره الكثير الكثير ما كان يتحقق لولا رؤية ثاقبة من قائد حكيم ، كل ماذكرته وغيره الكثير من إصلاح حقيقي مثبت بالأرقام والإحصاءات تحقق ويتحقق على الرغم من الأزمات التي تعصف بنا من أزمات اللجوء الإنساني من الدول المجاورة وما تشهده الدول المجاورة من أزمات ، والأصعب ما يقع على الاهل في فلسطين من طغيان وانتهاك للمقدسات الاسلاميه والهجمات السيبرانيه التي تحاول النيل منا شعبا وقيادة ولكن لهم سيدنا وقائدنا الشجاع الحكيم يقف بالمرصاد ، موضحا ما يجري وكاشفاً الستار عن أقنعة تجند الإعلام لمصلحتها وخاصه في المحافل الدوليه .
استطاع القائد خلال فترة ليست بالسهله بل فترة صعبه للغايه من تدارك الكثير وتحمل الأعباء والأزمات ، كل ذلك نابعا من نبض هاشمي عربي اصيل …
ونحن نحتفل باليوبيل الفضي تستمر المسيرة ايضا بأمر الله اولاً وبحنكة قائدا احببنا ان نسميه شيخ العشيرة فهو اخ للجميع وعلى مسافه واحدة من الجميع ...
سر بنا يا سيدي بسيفا عربيا نحو يوبيل ذهبي ونحن من خلفك يدا بيد......
كل عام وانتم والوطن والقائد بالف خير