الاردن مهوى الافئدة وقبلة العاشقين.. على أرضه تلاقت الحضارات (فيديو)

مضى التاريخ .. وارتبط الماضي والحاضر .. فبعد مشهد مهيب من جنازة الملك الراحل باني نهضة الاردن الحديث الملك الحسين طيب الله ثراه سميت بـ جنازة العصر .. حتى ارتسم أمامنا مشهد تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم سلطاته الدستورية .. مشهدٌ تغير فيه الملك الشاب وغيّر في السنوات الخمس والعشرين من حُكمه .. حين اعتلى منبر مجلس الامة وأقسم على العمل بعزم وإرادة قوية، من أجل رفعة الأردن وازدهاره، والدفاع عن قضايا أمّته ومستقبل أجياله…

لينطلق على مدار الخمس والعشرين عاماً بشرف أمانة المسؤولية،، ونذر نفسه لخدمة الشعب الأردني بما يليق بتاريخه، ورسالته الإنسانية والحضارية العظيمة..

ولنقسم كـ اردنيين اننا على العهد باقون.. وعلى خطى مليكنا ماضون…