مدار الساعة - هكذا صفقت اللوحة الاعلانية للوزير الاسبق ابراهيم سيف وهو يسرد حكاية المنافسة. وبما انها لا تملك الا كفا واحدة كان لا بد ان تستعين بصديق.
بينما كان يتحدث صاحبنا عن الحوادث الطبيعية كان لا بد من شاهد حي على ذلك.
حسنا. التعويض من فهد؟ يسأل الوزير الاسبق ابراهيم سيف بعد ان سقطت عليه لوحة لقناة المملكة كانت خلفه، وهو يسرد أمس السبت حكاية النفط وان هناك اسباباً مختلفة لاسعار النفط وان هناك دولاً منتجة للنفط لا يستطيع منافستها.
اللوحة وافقت الوزير الاسبق بما قاله وصفقت له لكن بطريقتها. والتعويض على فهد (الخيطان).