الأمير قال كلاما جميلا عميقا واقعيا..قال : ان الأردن يمضي الى المستقبل بكل ثقة بوعي شعبه وقوة مؤسساته ورؤية وحكمة قيادتة وقوة جيشه واجهزته الامنية..ويمضي الأردن باعتماده على نفسة وصدق قيادته التي تقول ما تقول بصدق وواقعية في السر والعلن وهو ما أعطى جلالة الملك هذه الثقة العالمية والاستماع له بكل باهتمام كبير.

الأمير اكد ان مستقبل الأردن بإذن الله مشرق من الإستناد الى التعليم والصناعة والسياحة والاستثمار وفتح أسواق جديدة وان نكون واقعيين في التخطيط.

الأمير كان واقعيا بنظرته الى القضايا المختلفة..فالقضية الفلسطينية قضيتنا ونشعر بغضب والم وصدمة لما يجري في غزة والضفة وعجز المجتمع الدولي عن وقف ما يجري من القتل والتشريد والضحايا الأبرياء فإلى متى..

الأمير أبدى كل الأهتمام بالشباب ومستقبلهم والتعليم المهني وما وصل اليه الكثير من الشباب في تطوير الأفكار وبناء المؤسسات والوصول الى محطات عالمية.

وبطريقة جميلة قدم سمو الامير صورة مميزة للأردن السياحي عندما عبر بالطائرة العمودية ومر على العديد من المواقع السياحية حيث الأردن عامر بالمواقع الأثرية والسياحية وأمنه واستقراره وشعبه الطيب..

لقاء الأمير كان مميزا وجميلا ومثيرا للاهتمام والمواقف..مؤكدا ان الأهم ان لا تضيع الفرص وان لا يتكرر الخطأ وان تسود العدالة وان يتحقق الإنجاز بالأفعال لا الأقوال..

وكان لاهمية الأسرة في حياته ودعم جلالة الملك وجلالة الملكة والأميرة رجوة دورا مؤثرا في حياته الجميلة.

لقاء الأمير كان رائعا مميزا وممتعا.