وللمجتهد نصيب منها وعلى الجميع الابتعاد عن العمل التقليدي والدوائر المغلقة والمظلمة ونتائجها السلبية على أفراد المجتمع ومكوناته.
الاردن وطن جغرافيا والمرحلة الحزبي منارة للشباب وتطلعات الدولة ايجابية للنهوض بأبجديات السياسة وتغيير الرؤيا.
والفكره أصبحت واقع وعلينا التقدم.
عاش الاردن عزيزا منيعا أمام كل التحديات بقيادة المليك المفدى عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وسدد على طريق الدرب خطاه.