أين انت ايها المجاهد العربي
المناضل المطران هيلاريون كابوتشي تعال وحاضر بهم وعلمهم أن الديانة المسيحية تدعو للسلام و المحبة واحقاق الحق وان الشعب العربي الفلسطيني يهجر ويذبح بشكل علني وممنهج دون حسيب؟
إن ما اقدم عليه رؤساء بعض الكنائس على زيارة رئيس دولة الكيان في فلسطين المحتلة هو أمر مخز وفعل مدان ومرفوض وأنهم لا يمثلونني كمسيحي شرقي ارثودكسي الديانة بثقافة إسلامية.
ونحن نؤكد أننا نقف خلف قيادتنا الأردنية الهاشمية وخلف قائدنا جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ذي المواقف المشرفة اتجاه أهلنا في فلسطين العربية المحتلة .
عاش الاردن
عاشت فلسطين
معا لتعريب كنائسنا الشرقية
