أخبار الأردن اقتصاديات مغاربيات خليجيات دوليات وفيات جامعات برلمانيات وظائف للأردنيين رياضة أحزاب مقالات مقالات مختارة أسرار ومجالس تبليغات قضائية جاهات واعراس الموقف شهادة مناسبات مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة طقس اليوم

شكر على تعاز بوفاة الحاج عمر آل خطاب

مدار الساعة,وفيات اليوم في الأردن,الملك عبدالله الثاني,الحسين بن عبدالله الثاني,ولي العهد,القوات المسلحة الأردنية,الديوان الملكي الهاشمي,الأمن العام,القوات المسلحة,الجيش العربي,وسائل التواصل الاجتماعي
مدار الساعة ـ
حجم الخط
مدار الساعة - بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّر الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إليه راجعون، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم.
تتقدم عشائر معان عامة وعشيرة آل خطاب خاصة بوافر الشكر وعظيم التقدير والامتنان لصاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد (حفظهم الله) لمواساتنا وتقديم التعازي بفقيدنا الغالي المغفور له بإذن الله الحاج عمر آل خطاب والد رجل الأعمال المهندس أحمد آل خطاب.
ونتقدم بخالص الشكر والتقدير لتقديم التعزية لكل من: رئيس الديوان الملكي الهاشمي معالي يوسف حسن العيسوي ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر معالي كنيعان البلوي وأصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين، والسادة الأعيان والنواب وشيوخ ووجهاء العشائر الأردنية والمحافظين والحكام الإداريين، والقضاة وضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي من عاملين ومتقاعدين وضباط الأمن العام وضباط وأفراد المخابرات العامة العاملين والمتقاعدين وضباط ومدراء وموظفو الدوائر الرسمية والأهلية، ورؤساء البلديات، ورؤساء وأعضاء مجالس المحافظات ورؤساء وأعضاء النقابات المهنية والعمالية، وأمناء عامين وأعضاء الأحزاب الأردنية، والصحفيين والإعلاميين، ولأبناء الأردن أينما وجدوا داخل الوطن وخارجه، والأصدقاء العرب من جميع أرجاء الوطن العربي.
ولكل من قدم لنا التعزية والمواساة بوفاة فقيدنا الغالي الحاج عمر حسن آل خطاب، وذلك سواء كان بالمشاركة في تشييع جثمان الفقيد، أو بالحضور، أو الاتصالات الهاتفية، أو تقديم التعزية من خلال المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في نفوسنا والتخفيف من مصابنا.
وإننا نسأل الله تعالى أن يحفظكم جميعآ ويجنبكم كل مكروه، لندعو الله العلي القدير أن يتغمد فقيدنا الغالي الحاج عمر حسن آل خطاب بواسع رحمته ورضوانه، ويسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقآ.
"إِنَّ ِللهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلَّ شَيءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمَّى فَلْنصْبِرُ وَلنحْتَسِبْ". إنا لله وإنا إليه راجعون.
مدار الساعة ـ