لم تسلم المساجد ولا الكنائس ولا المستشفيات ولا الاطفال الرضع من هجمات الصهيونية المجرمة المدعومة من كل دول اوروبا والولايات المتحدة الأمريكية..
اين منظمات حقوق الإنسان واين الأمم المتحدة التي تنادي بها الديمقراطيات الغربية والتي لا تنفذ سوى على العرب
آلاف الشهداء اطفال ونساء ودمار لكل المناطق ومن بقي على قيد الحياة في العراء والمدارس.
اين الدول العربية التي لم يصدر عنها سوى استنكارات وأمنيات بفتح المعبر لمرور مساعدات لغاية الغذاء والدواء.
أيعقل أن جميع الدول العربية لم تستطع الضغط والسماح بمرور المساعدات وان الأمم المتحدة تنتظر موافقه هذا الكيان الغاشم
يجب على الدول العربية أخذ قرارات على مستوى الحدث الجلل الذي لم يحدث له مثيل سوى في القرن الثالث والعشرين
الدم الفلسطيني يستباح على مرأى ومسمع العالم ولا احد يحرك ساكنا
ولكن والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
وان نصر الله لقريب
شهداؤنا في الجنة وقتلاهم في النار