مدار الساعة - يقوم وزير تربية وتعليم أسبق بالترويج لنفسه، بهدف اشراكه في الفريق الوزاري للحكومة الجديدة.
الوزير ذاته ادّعى ان رئيس الوزراء المكلف قام بمقابلته لتوزيره.
المثير للدهشة ان الرئيس الرزاز وعلى ما يبدو لم يطالع سيرة الوزير الأسبق العملية باعتباره تسبب في احراج لحكومات سابقة شارك فيها وقضايا أبرزها عاصفة شهادات التوجيهي الاردني المزورة في السودان وكذلك شهادات الدكتوراه من ذات الدولة وبيعها لمواطنين وموظفين من ذات الوزارة دون الالتحاق فعليا.
مطلعون حذروا الرزاز من هذه الشخصية وتأثيراتها السلبية على العملية التعليمية برمتها.
