م. موسى عوني الساكت
شعب متلهف الى الإصلاح ومسؤولون واصلوا اخفاقاتهم بعناد وتهميش حتى فقد الشعب ثقته فيهم، حكومةً ومجلس نواب.
أمام حكومة الدكتور عمر الرزاز الذي ترك بصماته الواضحة في جميع المناصب الذي استلمها بحكمة واقتدار ملفات شائكة ودقيقة، أصعبها اعادة ثقة الشعب بالحكومات. الدكتور الرزاز يمتلك الخبرة لإرساء حجر الأساس لانطلاق مشروع النهضة الاقتصادي.