وبعد؛
اليوم، وهو المصادف لعيد الملك الخامس والخمسين؛ لا يحتفل الملك وسط عائلته وشعبه، فهناك هموم تؤرقه،وملفات ملتهبة، يريد علاجها حتى لا تؤثر على شعبه أو غيره من الشعوب العربية، حيث يبدأ الملك، اليوم الإثنين، زيارة لواشنطن يلتقي خلالها "أركان الإدارة الأمريكية الجديدة والكونغرس" لطرح هذه الملفات ومحاولة ايجاد حلول لها..