ومنذ تقاعد باربوسا من المحكمة العليا عام 2014، يظهر اسمه كثيرا في استطلاعات الرأي الخاصة بالرئاسة. وقد يغير حسابات الانتخابات بأن يصبح هو المرشح المناهض للنظام الذي يتطلع إليه كثير من الناخبين.
وقال باربوسا في بيان "قادت محادثاتي مع الحزب الاشتراكي إلى تفاهم مريح يسمح لي بمزيد من الوقت لبحث قرار نهائي بخصوص الترشح".
وقال مسؤولون في الحزب إن نتائج استطلاعات الرأي توضح أن باربوسا قد يكسب الكثير من أصوات البرازيليين الذين سينأون بأنفسهم عن حزب العمال الذي ينتمي له لولا بسبب إدانته بالفساد وسجنه الوشيك.
وأضافوا أن أغلبية أعضاء الحزب أيدوا ترشيح باربوسا خلال مؤتمر في يونيو.