محاولات الانتحار اصبحت ظاهره تؤرق المجتمع وان كان الكثير يرفضون الاعتراف بها كظاهرة، وهذا بحدّه مشكلة.
اما المشاجرات والمشاحنات وعمليات القتل المتعمد فهذه قضية يجب التوقف عندها كثيرا والاسراع في ايجاد حلول تقتضي عدم التأخير.
وكذلك ارتفاع سن الزواج مشكلة اجتماعية مؤذية للمجتمع وللافراد على حد سواء.
كل هذه الظواهر الاجتماعية تحتاج وقفة وطنية جادة من كافة القطاعات الحكومية والخاصة، ما يتطلب :
ولو انطلقنا بالشباب بتعزيز العمل المهني والتشغيل وعملنا على تقليل اهمية البحث عن العمل الحكومي بايجاد البديل الافضل .ستدور العجلة الاقتصادية للوطن وسنجد الشباب يقبلون على التشغيل وبطريقة تؤمن لهم حياة كريمة ومجتمع سليم.