مدار الساعة - نشر موقع Forbes الأمريكي تقريرا رصد فيه أقوى 10 قوات مسلحة في الشرق الأوسط، الذي يشهد عددا من الحروب.
ويعد الجيش التركي أقوى قوة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث بلغ تقييمه 0.2491 على مؤشر GFP، فيما حلت مصر ثانية بدرجة 0.2676 على مؤشر GFP، وتعتبر مصر صاحبة ثاني أقوى قوات مسلحة في المنطقة، ومن العشرة الأقوى في العالم، متقدمة على إيطاليا وباكستان.
وحسب التقرير فقد تصدرت السعودية المرتبة الأولى في الأكثر إنفاقا على التسليح في العام 2017، وقد بلغت 76.7 مليار دولار، تلتها العراق بـ19.3 مليار دولار.
لكن المال ليس المعيار الوحيد للحكم على قدرات القوات المسلحة في أي دولة، فنوعية وكمية الأسلحة والتدريب هي أيضا من العناصر الأساسية، وكذلك عدد الجنود والبحارة والطيارين الذين يمكن استدعاؤهم في حالات الطوارئ.
مؤشر قوة النيران العالمية (GFP) الذي كان معيارا في هذا التقييم، يعتمد على أكثر من 50 من هذه العوامل، بما في ذلك مدى الأسلحة في ترسانة الجيش، وعدد الأفراد العاملين وقدرات صناعة الدفاع المحلية، من أجل التوصل إلى تصنيفها من القوات القتالية الأكثر فاعلية على الصعيد العالمي.
فالدرجات الأدنى هي الأفضل على مؤشر GFP، بدءاً من درجة صفر التي تعد المثالية النظرية، على الرغم من أن أقرب بلد، أي الولايات المتحدة التي تتصدر التصنيف العالمي، درجتها 0.0857.
وفي ما يلي البلدان العشرة الأولى الأقوى في الشرق الأوسط:
1- تركيا
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 355800
ميزانية 2017: 8 مليار دولار
2- مصر
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 438500
ميزانية 2017: 2.7 مليار دولار
3- إسرائيل
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 176500
ميزانية 2017: 18.5 مليار دولار
4- إيران
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 523000
ميزانية 2017: 16 مليار دولار
5- السعودية
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 227000
ميزانية 2017: 76.7 مليار دولار
6- الجزائر
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 130000
ميزانية 2017: 10 مليار دولار
7- سوريا
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 142500
ميزانية عام 2017: غير معروفة
8- المغرب
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 195000
ميزانية عام 2017: 3.5 مليار دولار
9- العراق
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 64000
ميزانية عام 2017: 19.3 مليار دولار
10- الإمارات
عدد الأفراد العاملين في الخدمة: 63000
ميزانية عام 2017: غير معروفة
المصدر: مجلة "فوربس" الأمريكية وروسيا اليوم