مدار الساعة - ارتفع صوتها عالياً في الفترة الاخيرة، ففي الاردن يقولون إن المعارضة تؤدي إلى المنصبـ أو على الأقل للفت انتباه الدولة إلى اوضاعها المالية المتردية يوماً بعد يوم.
في العام 2017 حكم القضاء على هذه الشخصية، التي مثلت الشعب يوماً، بالسجن بنحو سبع قضايا شيكات بدون رصيد، فاتجهت إلى المعارضة لعل وعسى، تنتبه الدولة لها، و"تمشي حالها المتعثرة".
ولأن هذا لم يحدث، قامت هذه الشخصية وشقيقها برفع قضية حجر على عمهما (م.ف) وهو شخصية من العيار الثقيل عشائرياً، لمنعه من التصرف بأمواله التي تقدر بالملايين
وبالرجوع إلى المحاكم، تبين أن متبني القضية هو شقيق السيدة المعروفة، التي تقف خلف الستار أو الواجهة خوفاً من أن يمسها "تلطيش حكي" على مواقع التواصل.