دخول الهواء إلى الجسم: قد يدخل الهواء إلى البطن بسبب تناول الطعام باستعجال، أو التدخين، أو مضغ العلكة.
السمنة وزيادة الوزن: كلما كانت معدلات الأكل عالية عند الشخص، كلما أدى ذلك إلى انتفاخ بطنه.
الحساسية للحليب ومشتقاته: يتحسس بعض الناس من سكر اللاكتوز المكون للحليب، وعند تناولهم له يؤدي ذلك إلى شعورهم بانتفاخ البطن.
انسداد الأمعاء: قد يكون انسداد الأمعاء خطيراً، أو بسبب الإصابة بالإمساك مما يؤدي إلى تراكم الغازات فيها.
حرقة المعدة: نتيجة لتناول أطعمة تحتوي على نسب عالية من الزيوت.
تغيير نمط الغذاء: يجب الابتعاد عن أي نوع طعام يؤدي إلى إصابة الشخص بانتفاخ البطن، وتناول أنواع مغذية ومفيدة، كالخضراوات، والفواكه.
شرب الأعشاب: يساعد شرب الأعشاب الطبية، على جعل الجسم يحافظ على صحته، ويقلل من نسب حدوث الانتفاخ، والأمراض الأخرى.
ممارسة الرياضة: تساعد الرياضة، وخصوصاً الركض، والمشي لمسافات طويلة، في علاج المصاب في الانتفاخ، والتقليل من أثر الأعراض التي يسببها عليه.
ومن العلاجات المساعدة في التخلص من انتفاخ البطن:
العلاج العشبي: توجد مجموعة من الأعشاب تساعد في تقليل الانتفاخ، ومنها:
النعناع: تناول منقوع النعناع المغلي، يساعد على تنظيف الجسم، والتخلص من الغازات بسهولة.
الشاي الأخضر: أثبت الشاي الأخضر فاعليته في حماية الجسم من الأمراض الهضمية المرافقة للغازات.
العلاج الطبي: في حال كان سبب انتفاخ البطن مرتبطاً بعوامل وقتية، يصف الطبيب أدوية على شكل أقراص للمضغ، أو سوائل تساعد على التخفيف من حدة الانتفاخ، والقضاء عليه، ولكن في حال ارتبط سببه في أمراض أخرى، يتم عمل الفحوصات المناسبة للمريض لتحويله إلى المستشفى، لإجراء عملية جراحية إن لزم الأمر.
عدم الراحة أثناء الجلوس: يشعر الشخص بعدم الراحة أثناء الجلوس، ولا يتمكن من ثني نفسه إلى الأمام.
اضطراب في الأمعاء: تبدأ أمعاء المصاب بانتفاخ البطن في الاضطراب، وقد يؤدي ذلك إلى إصابته بالإسهال أو الإمساك.
