وفي الختام، نوهت الصحيفة بأن جل رؤساء ووزراء الدول الأجنبية الذين حلوا بواشنطن على مدار ستة أشهر، قد تحدثوا عن إخلاص جيمس ماتيس، أما بالنسبة لترامب فقد بقي على حاله ولم يتغير. ولكن مواصلة ترامب على نفس المنوال، قد تساهم في تعقيد علاقة الولايات المتحدة بحلفائها وإثارة الكثير من الشكوك حولها.
عربي 21