شيع مواطنون من عشائر العساف والناصر ومجموعة كبيرة من ابناء الفحيص وآخرون الثلاثاء، ابنهم نورس العساف 44 عاما الذي قتل في العملية الإرهابية بإسطنبول التركية ليلة رأس السنة.
وندد المشاركون في الجنازة بمنطقة الفحيص بالإرهاب الذي لا دين له ويزهق الأرواح البريئة كيف ما شاء.
وانطلقت الجنازة إلى مثواه الأخير من كنيسة المقبرة في الفحيص.
وقالت عائلة الفقيد إنها تستقبل التعازي للرجال في بيت الفحيص وللنساء في ديوان آل الناصر يومي الثلاثاء والاربعاء. والخميس من الساعة الرابعة مساءً وحتى الساعة التاسعة مساءً
ونشرت وكالات انباء عالمية صوراً لتشييع جثمان العساف في مدينة الفحيص.
