-- ثورة التراشق باليورانيوم وصحوة الدول الأفريقية.
-- هل ستعود بعض الدول إلى عصر الفحم وربما الخشب ام أن القوة لا تعرف سوى المصالح والاستغلال.
** الموارد الطبيعية تريد العودة إلى حضن الام الأفريقية
## تساؤلات ليست بريئة بين المؤامرة ومحاولة نقل الحرب لأفريقيا بدل اوكرانيا أو أوروبا.
** كيف استطاع فاغنر أن يتصل بقادة الانقلاب النيجري بالرغم من السيطرة الفرنسية وما مستقبل الرئيس المخلوع "بازوم"
-- بورانيوم النيجر يشعل لهيب مفاعلات العالم النووية وهل نحن على عتبة تخصيب الحرب العالمية الثالثة بنظير نووي وليس سياسي.
-- ليس المهم فقط أن كم تملك من ثروات طبيعية ولكن كم تنتج وتستهلك أو تصدر.
-- جمهورية النيجر الرابع في الانتاج العالمي والثامن في الاحتياطي بسبة لا تقل عن ٧%.
-- مناجم فوق وتحت الارض تفرض الظلام في النيجر وتنير مفاعلات فرنسا.
-- النيجر ترفض المساعدات وتريد أن تكون صاحبة سيادة على خاماتها وشريك اقتصادي عالمي.
-- تحركات سياسية خارج عنق بين الزجاجة بين روسيا والصين لفك لغز السيطرة الفرنسية على بعض الجمهوريات الأفريقية.
-- احتياطي الذهب يقفر دول أفريقية مثل النيجر ومالي والسنغال والكونغو.
-- لماذا تريد الجزائر المشاركه في الحرب وهل ستنطلق شرارة الحرب العالمية الثالثة من افريقيا.
-- خيرات طبيعية وزراعية ومائية وفيرة لا تصرف على مجاعات الدول المالكة.
-- هل الحرب الروسية - الأوكرانية ستمتد لتصبح حرب عالمية معلنة.
-- ما تأثير الحروب على الدول العربية.
-- لو عاد "مانسا موسى "ملك الذهب" فهل سيفكر في توزيع ذهب مالي إلى العالم كما فعل في رحلته سابقا.
-- من يملك التمر والكاكاو لا يجوع.
-- الوضع العالمي الآن يوكد أن الثروات الطبيعية وخصوصا المعادن والنفط والغاز أساس الحروب العالمية منذ القديم.
-- الوضع العالمي المأزوم يشل حركة القوى العظمى بسبب فجائية الأحداث.