واستذكر الدكتور الزبن في تهنئته، تشريف ولي العهد في زيارة كريمة لمنزله، في شهر اذار من العام الماضي، قائلًا إنه اطلع عن كثب على عمق معرفة وسعة اطلاع سموه، وأهتمامه بالشؤون الداخلية والخارجية للأردن الحبيب، "ولا ريب في ذلك فهذا الشبل من ذاك الاسد".
وأكد أن مظاهر الافراح التي تعم ارجاء المملكة احتفالا بعقد قران سموه، تؤكد على الولاء والانتماء وعلى المكانة الراسخة القوية الصادقة التي تحظى بها القياده الهاشميه في قلوب الاردنيين، داعيًا المولى عز وجل أن يديم الافراح والهناء تحت ظل الراية الهاشمية الحكيمة بقيادة سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه.
