مدار الساعة - تحت عنوان "أشباح تخرج مخازنها في الزرقاء" كتب القيادي في جماعة الاخوان الملسمين زكي بني ارشيد، وقال:
في مقالي السابق عن الإنتخابات المحلية قلت بالنص :
(فإننا ننصح بالتوقف عن استمرار حالة المغامرة التي تهدف إلى التقليل من الفوز الذي حققه التحالف الوطني للإصلاح وفق قواعد التنافس الديمقراطي ).
وقلت ايضاً :
وأقول :
افتعال أزمة في اول يوم وبعد استلام سعادة المهندس علي ابو السكر موقعه رئيساً لبلدية الزرقاء يؤكد صحة قراءتي للمنهج الامني الذي يسيطر على مفاصل الحياة المدنية في كل الأردن .
افتعال أزمة البسطات في الزرقاء كشفت عن اول مراحل مخطط العبث والتخريب ،
الخطوة العبثية الاستباقية التي حركتها غرفة الأشباح كانت مكشوفة وتتصف بالخفة والرعونة ، وكشفت عن بعض مواطن الخلل التي تستوجب الإصلاح .
السؤال ما هي الخطوة القادمة من قوى التعطيل والشد العكسي؟
ثم ما هي الجهة الرسمية المسؤولة والقادرة على إنهاء هذه المهزلة؟