مؤتة تحتفي بطلبتها من خريجي 'أنا أشارك'
مدار الساعة ـ نشر في 2023/03/14 الساعة 12:59
حجم الخط
مدار الساعة -احتفلت جامعة مؤتة اليوم الثلاثاء بتخريج الطلبة المشاركين في برنامج (أنا أشارك) الذي تنفذه الهيئة المستقلة للانتخاب بالشراكة مع مؤسسة ولي العهد وبدعم من مشروع الشراكة.
وقال عضو مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب عمار الحسيني خلال رعايته حفل التخريج بحضور نائب رئيس الجامعة الدكتور مروان الموسى ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور خالد الطراونة وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وأفراد المجتمع المحلي، إن برنامج أنا (أشارك/ جامعات) يهدف في مراحله المختلفة إلى بناء قدرات ومهارات الشباب في مجال المشاركة السياسية الفاعلة من خلال إطلاعهم على البيئة التشـريعية الناظمة للحياة السياسية التي أساسها الدستور الأردني الذي اعتبر أن الأمة مصدر السلطات.
واكد الحسيني أن التعديلات التشريعية على القوانين الناظمة للحياة السياسية والحزبية، أتاحت الفرصة لفئة الشباب للدخول الى معترك الحياة الحزبية من أوسع أبوابها، حيث أعطى القانون الحق لطلبة مؤسسات التعليم العالي الأعضاء في الحزب بممارسة الأنشطة الحزبية داخل حرم تلك المؤسسات دون تضييق أو مساس بحقوقهم.
من جهته، قال الطراونة، إن إعداد الشباب لمتطلبات المستقبل وتطوير قدراتهم التشاركية والتفاعلية هو مسؤولية جماعية ذات أولية قصوى تقع على عاتق كل مؤسسات الدولة وأجهزتها وهيئاتها تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة التي أكدت وتؤكد بشكل حثيث على دور الشباب في صناعة وتشكيل مستقبل أفضل.
وأضاف، إن مؤسسات الدولة شرعت بتطوير حزمة من البرامج والخطط من أجل تطوير قدرات الشباب في مجالات المشاركة والحوار وتمكينهم من فهم الواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي ليكونوا جزءاً أصيلاً من بناء المستقبل الذي نريد.
وقال عضو مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب عمار الحسيني خلال رعايته حفل التخريج بحضور نائب رئيس الجامعة الدكتور مروان الموسى ونائب عميد شؤون الطلبة الدكتور خالد الطراونة وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وأفراد المجتمع المحلي، إن برنامج أنا (أشارك/ جامعات) يهدف في مراحله المختلفة إلى بناء قدرات ومهارات الشباب في مجال المشاركة السياسية الفاعلة من خلال إطلاعهم على البيئة التشـريعية الناظمة للحياة السياسية التي أساسها الدستور الأردني الذي اعتبر أن الأمة مصدر السلطات.
واكد الحسيني أن التعديلات التشريعية على القوانين الناظمة للحياة السياسية والحزبية، أتاحت الفرصة لفئة الشباب للدخول الى معترك الحياة الحزبية من أوسع أبوابها، حيث أعطى القانون الحق لطلبة مؤسسات التعليم العالي الأعضاء في الحزب بممارسة الأنشطة الحزبية داخل حرم تلك المؤسسات دون تضييق أو مساس بحقوقهم.
من جهته، قال الطراونة، إن إعداد الشباب لمتطلبات المستقبل وتطوير قدراتهم التشاركية والتفاعلية هو مسؤولية جماعية ذات أولية قصوى تقع على عاتق كل مؤسسات الدولة وأجهزتها وهيئاتها تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة التي أكدت وتؤكد بشكل حثيث على دور الشباب في صناعة وتشكيل مستقبل أفضل.
وأضاف، إن مؤسسات الدولة شرعت بتطوير حزمة من البرامج والخطط من أجل تطوير قدرات الشباب في مجالات المشاركة والحوار وتمكينهم من فهم الواقع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي ليكونوا جزءاً أصيلاً من بناء المستقبل الذي نريد.
