النائب بسام الفايز يرثي شقيقه فهد بكلمات مؤثرة: يا حبة عيوني
وتقبلتُ بك العزاءوأنت صنو قلبي، وغاية مشاعري في شدتي والرخاءيوجعني يا سيدي المتواري كل شيء في غيابكفهل حقاً لن اراك مجدداً …لن اسمع صوتكلن انتظر مكالماتك واطلالتك بعد هنيهات من الغيابموجوعٌ انا بك يا فهدموجوعٌ حد اللاتصديق انك تركتني؛ فكيف طاوعك قلبك، وانت العالمُ ماذا كنت تعني ليكنتَ سيفي ومحزمي وعضيدي وسندي حين يُرجى السندكنت انفاسي حين تضيق علي الدنيا بما رحبتفكيف طاوعت الغياب؟يا شقيق روحيكل الكلمات قاصرة عن توصيفك، وكل المداد جفافٌ حين لا تكونوكل المشاعر النازفة شوقاً اليك لا تكفيها حبات العيونيا عيون اهلك واحبتك واصدقاءك وكل من عرفت وعرفوكمن اقاصي الدنيا هاتفتني الناس وكان البكاء سيد الموقف على زين الشبابفهد … يا فهدتضيق الوسيعة بي كلما عاودني الشعور بالفقد الاليمفاركن الى ركن شديد من الايمان بأن الله اختارك ولا مردَّ لقضائه؛ فأسلم واسترجع، واستغفرلكفسلام على روحك الأطهرسلام ٌ عليك يا حبة عيونيولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيمإنا لله وإنا اليه راجعونمحبك على المدىبسام
مدار الساعة ـ نشر في 2023/02/01 الساعة 00:32
مدار الساعة - رثا النائب بسام الفايز شقيقه المرحوم باذن الله فهد، الذي انتقل الى رحمة الله قبل ايام.
وقال بسام في رثائه:
يوجعني الرثاء يا شقيق روحي
واكثر توجعني الكلماتفهل حقاً وقفتُ على قبرك، وتقبلتُ بك العزاء
وأنت صنو قلبي، وغاية مشاعري في شدتي والرخاء
يوجعني يا سيدي المتواري كل شيء في غيابك
فهل حقاً لن اراك مجدداً …لن اسمع صوتك
لن انتظر مكالماتك واطلالتك بعد هنيهات من الغياب
موجوعٌ انا بك يا فهد
موجوعٌ حد اللاتصديق انك تركتني؛ فكيف طاوعك قلبك، وانت العالمُ ماذا كنت تعني لي
كنتَ سيفي ومحزمي وعضيدي وسندي حين يُرجى السند
كنت انفاسي حين تضيق علي الدنيا بما رحبت
فكيف طاوعت الغياب؟
يا شقيق روحي
كل الكلمات قاصرة عن توصيفك، وكل المداد جفافٌ حين لا تكون
وكل المشاعر النازفة شوقاً اليك لا تكفيها حبات العيون
يا عيون اهلك واحبتك واصدقاءك وكل من عرفت وعرفوك
من اقاصي الدنيا هاتفتني الناس
وكان البكاء سيد الموقف على زين الشباب
فهد … يا فهد
تضيق الوسيعة بي كلما عاودني الشعور بالفقد الاليم
فاركن الى ركن شديد من الايمان بأن الله اختارك ولا مردَّ لقضائه؛ فأسلم واسترجع، واستغفرلك
فسلام على روحك الأطهر
سلام ٌ عليك يا حبة عيوني
ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
إنا لله وإنا اليه راجعون
محبك على المدى
بسام
وتقبلتُ بك العزاءوأنت صنو قلبي، وغاية مشاعري في شدتي والرخاءيوجعني يا سيدي المتواري كل شيء في غيابكفهل حقاً لن اراك مجدداً …لن اسمع صوتكلن انتظر مكالماتك واطلالتك بعد هنيهات من الغيابموجوعٌ انا بك يا فهدموجوعٌ حد اللاتصديق انك تركتني؛ فكيف طاوعك قلبك، وانت العالمُ ماذا كنت تعني ليكنتَ سيفي ومحزمي وعضيدي وسندي حين يُرجى السندكنت انفاسي حين تضيق علي الدنيا بما رحبتفكيف طاوعت الغياب؟يا شقيق روحيكل الكلمات قاصرة عن توصيفك، وكل المداد جفافٌ حين لا تكونوكل المشاعر النازفة شوقاً اليك لا تكفيها حبات العيونيا عيون اهلك واحبتك واصدقاءك وكل من عرفت وعرفوكمن اقاصي الدنيا هاتفتني الناس وكان البكاء سيد الموقف على زين الشبابفهد … يا فهدتضيق الوسيعة بي كلما عاودني الشعور بالفقد الاليمفاركن الى ركن شديد من الايمان بأن الله اختارك ولا مردَّ لقضائه؛ فأسلم واسترجع، واستغفرلكفسلام على روحك الأطهرسلام ٌ عليك يا حبة عيونيولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيمإنا لله وإنا اليه راجعونمحبك على المدىبسام
